وجدتُني / بقلم: ذة. زينة لعجيمي / الجزائر
في سراديب التّيه خِلتُ بعد الاختلال أنّي فقدتُني تُراها تغيرت ملامح روحي ما عدتُ أذكرها ولا عرفتُني بالكاد صرتُ أقتفي آثار طيفها نادرًا ما ألمحُني رفقا ذاتي! أبدًا ما كان هيّنًا حينما عنكِ غريبًا ألْفَيتُني صدقا ما عدتُ أميّز من الجاني أضعتكِ أم أنتِ من قراءة المزيد
