متيمة أنا بك يا حبيبي../ بقلم: ذ. محسن عبد المعطي عبد ربه / مصر
مُتَيَّمَةٌ أَنَا بِكَ يَا حَبِيبِي أُؤَمِّلُ فِي هَنَا الْوَصْلِ الْقَرِيبِ مُتَيَّمَةٌ وَقَلْبِي فِي اشْتِغَالٍ عَنِ الدُّنْيَا بِوَصْلِكَ يَا نَصِيبِي مُتَيَّمَةٌ وَحُبُّكَ فِي فُؤَادِي كَجَمْرٍ مُوقِدٍ يُذْكِي لَهِيبِي وَهَلْ فِي الشَّوْقِ يَا حُبِّي مَلَامٌ أَلَا تَحْكِينَ لِي ذَا يَا طَبِيبِي؟!!! مُتَيَّمَةٌ حُرُوفُكَ تَيَّمَتْنِي أَنَامُ مُفَكِّراً يَغْلِي قراءة المزيد