لأشباح المدى أعطي بعض صوتي.. / بقلم: ذة. مرشدة جاويش / سوريا
لأَشْباحِ المَدى أُعْطِيْ بَعْضَ صَوْتِي ولآَخِرِ نَوْئي تَشْرُدُ الكَواكِبُ فَأُلمْلِمُ شَظَايَاها فِيْ كَأسِ قَلْبِي مَنْ؟ سَيَتَنَفَسُ بَقِيّة عَدَمِي؟ مَازَالَ حَنِيْنِي عَلَى نافِذَةٍ نَسَيْتُ نِثَارَ عُمْرِي عَلَى أَطْرَافِها لَعَلَّ مَوْتِي يَدُورُ كَالأَفْلَاكِ ويُنْبِئُ مَجَازَات القَصِيْدةِ بِسُفُوحِ وَهْجِي هَلْ تَعْويْذَةُ رَجْعِي..؟ وِسَامَاً لِكَيْنُونَتي أَمْ كَانَتْ تِلْكَ النُجُوم قراءة المزيد