
من يومئذ.. أنا مريد له / بقلم: ذ. محمد الزهراوي أبو نوفل / المغرب
أنت التي.. أغنيها لنفسي لانني ارى الجمال كله تحت قدميك ولا وجود له الا فيك.. وذلك لانك سرمدية الخير وكلية الجمال من جمالك.. تضحكين امامي أنت الملكة.. الشمس التي تضيء القلب الا قولي يا امرأة أي سماء.. تحب أنبياءها كما احبك؟! لا ادري ما الذي قراءة المزيد