
لا تكتبُ العنادل
قصائدها
نسمعها تغريدا
كذلك الورود
تتمايل ألوانا
وإلى الأنفاس
تتطايرُ عطرا
نحن من نكتب
والروح
على بغداد
تحلق.
ذ. نصيف علي وهيب / العراق

موقع ثقافي شامل
لا تكتبُ العنادل
قصائدها
نسمعها تغريدا
كذلك الورود
تتمايل ألوانا
وإلى الأنفاس
تتطايرُ عطرا
نحن من نكتب
والروح
على بغداد
تحلق.