لا أعلم متى؟ / بقلم: ذ. علاء الدليمي / العراق


تبتهج ملامح الوجه الموغلة في رمال الحزن، التعابير خطوط متباعدة تجري بين أوديتها مياه الحياء آاااااااهٍ أستظل خلف أنينها حتى ما شاء الوجع! يومئذٍ يخضب الدمع محراب السكينة تحت جنح الليل الحمى تعلن شوقها للعناق، لا أعلم متى أجمع أشيائي القديمة لأرمي بها في بئر النسيان لم تزل تؤرقني أسماء الدلع الطفولية، ما عدتُ أعشق المدرسة مذ علمت إنَّ أمي أودعتْ سري فيها! مسكينة هي لا تعلم إني محاضر ممنوع أنْ أكون مدرسآ في سجل الحضور الصباحي، لمَ لا أحلم بالإدارة كما حلمتْ أمي !!!!

ذ. علاء الدليمي / العراق



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *