صوت مغتصب / بقلم: ذة. زكية محمد / المغرب


لا أعلم شيئا عن البدايات الوردية. ذات حلم سقط سهوا في جب أسطورة غريبة، كلما حدق بألوانها الساحرة نسي من يكون. جل ما يتذكره انها عنيدة جدا تشبه العشق المجهول وهو يغني

كل ابتسامة وأنت السعادة
كل صحوة وأنت الفكر
كل رضا وأنت الجنة
أنا العاشق لصوتك أيها الفارس السائح في دنيا البلاء.
أيا كانت البدايات فللنهايات أفق فضي يرسمه صوته المغتصب.

ذة. زكية محمد / المغرب



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *