مع السراب لحظة / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق



المسافرة معي لحظة مع وداعٍ تلتقي، أغادرها حنيناً، تغادرني ذكرى، أتأملها بشوق، تتأملني بوجدٍ يطفئ بندى الدمع احتراقاً بيننا، لحظة أخرى مع سراب تلتقي، حيث الأمنيات عائمة على ماء الطريق، مع اختلاف الرؤيا، صارت بسيطة حرب الأزرار من المكتب، طمأنينةٌ بانت في الأخبار غواية لِمغامرة.

ذ. نصيف علي وهيب / العراق



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *