كان كل يوم
يحطب امرأة
يأخذ فأسها
أو حبلها
ويفر للوادي
تتبعه الفريسة
ينقض عليها كذئب جائع
يحرث الأرض
ويمضي إلى الكهف
هنالك يختبئ
عن الأعين
هاربا من المستعمر
ومن الثوار.
موقع ثقافي شامل
كان كل يوم
يحطب امرأة
يأخذ فأسها
أو حبلها
ويفر للوادي
تتبعه الفريسة
ينقض عليها كذئب جائع
يحرث الأرض
ويمضي إلى الكهف
هنالك يختبئ
عن الأعين
هاربا من المستعمر
ومن الثوار.