مالي يا أصيلة
كلما التفت إليك…
ألفيتك أرقى
خلتك حينا
من الصخر أقسى..
فكذّبتِ ظنوني
عدت أجمل وأنقى
تهتفين
معية ربي
تنير دربي
لا أظل أبدًا
ولا أشقى
الوهاب بكرمه غمرني
ألطاف وأنعُم
لن أحصيها عدّا
ذو اللطائف أنار بصيرتي
وكشف لي سر القدر
لكل ما لاقيتُ وألقى
أدعوك إلهي أن تجعلني
إليك أقرب وأتقى
وبعنايتك أن تحيطني
وفي حِماك ربي
على الدوام أن أبقى
ذة. زينة لعجيمي / الجزائر

