على أحرّ من الغياب / بقلم: ذة. هندة السميراني / تونس
من فم الوقت المهزوم بطعنات الرّدى تندّ..أنّة الرّحيل ها أنذا.. يلبسني الرّيب وألتحف سماء تضيئها أنجم سكنت في عيونك.. ها أنذا.. طاعن فيّ الرّجاء مقوّس.. ظهر أمنياتي خافت نبص احتمالي للغياب ينخر سنيني للأسى أرخى سدوله وشرب ضياء قلبي! ها أنذا.. أبحر في مدن الخيال قراءة المزيد
