غادتي في الحسنِ أصلٌ… / بقلم: ذ. وليد حسين / العراق

غادتي تفترُّ في وَسطِ الجدالِ فإذا بي مُحبَطٌ عندَ السؤالِ في حضور .. ليتني قدّمتُ يوماً لحياةٍ شفّها عجزُ المنالِ هل تجدني منهكًا أبغي حُبوراً واحتضارٌ لم يزل يدنو ببالي وجفونٍ مالها غير انتظارٍ نالها خطبٌ كبيرٌ في اعتلالِ كيف تبدو .. ! ربّما هَمّتْ قراءة المزيد