صور للعشق / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

مقدار السلام بلقيس .. في اختلاف الحكايات بوح، لُجَّةُ السطر تكشف جمال الروح، مقدار الحنان يقاسُ بسفرِ الطيور، لا بل قَيَّسَ بالمحبةِ عشقاً بينهم، طرفي المرتد، يرى السلامَ حياةً، كأنها حياتيَّ المشذبة من أيامِ الحربِ طفولة، رمشُ العين، يخزنُ للتاريخِ صوراً، يأتي بها متى يشاءُ قراءة المزيد

غصص اللوحات وإن نأت / بقلم: ذ. جلال عباس / العراق

الخيبة شمعة تسعل اصفرارا في زاوية العتمة ******* سكون المرآة لا يعكس ضحكة شابت بلا عمر ******* صورة قديمة تمدٌّ اضلاعها تتكأ على رجوع آخر غياب ******* ريح هيجت الغبار في سوق مهجور دخان سيجارة يبحث عن مكان فارغ في رأس البائع ******* غريب امر قراءة المزيد

ماذا لو.. ؟ / بقلم: ذ. كامل عبد الحسين الكعبي / العراق

سَبقْنا الظِلّ عروجاً في فضاءآتِ الحُلُمِ وأعدْنا ترتيبَ المسافاتِ بيننا وذبْنا في بحور التوقِ حدّ الثمالةِ، ثمّ نشهقُ أنفاسَ الفرحِ اجتراراً للشهودِ بعدَ الغيبِ فهلْ لهذا الاحتجابِ من مبرّر !؟ وهذا الشفقُ قد اصطبغَ بلونِ شفتيكِ القرمزيتين ، وعيناكِ غائرتان في جوفِ سماءٍ لازورديةٍ ، قراءة المزيد

فضاء العشق / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

أسماء العشق أمي … حين تترجلُ من عيني الأحلام، يبصرُ حرفي ،طريق السطر، تعدو فرحةً هذه الكلمة موسومةٌ بنطاقَّي طيبتها والجمال، هكذا هي الأسماء، تمرُّ على أنفاسي طيباً، من .زهرةِ عشقٍ، كأمي … تاريخ العشق … سادنة العشقِ اِمرأةً، واهبةُ الطفولةِ حباً، حائرةٌ في الصِبا، قراءة المزيد

صوت لا يأبه بصداه / بقلم: ذ. جلال عباس / العراق

!لماذا يختفي الظل !..وتتحول رمال المدن الى لغة اللعنة !…ما بال الطيور ترتدي اسمالها  !والكتابة في حيرة من امرها !..كيف ترسم من ينام على دكة التعب !..من يدفع ثمن رؤيا الفقراء  إذ تزداد ضراوة حزن الواقع الدكاكين حول الأزقة ملوعة بمدارات الخسارة واحتمالات الردم ثمة قراءة المزيد

كنتُ واهماً / بقلم: ذ. ثامر الخفاجي / العراق

كنتُ واهماًوَأنا أُقَبِّلُ ثَغرَ الفَجرِلأُودِعَ حُلُماًخانَتْني تَفاصِيلُهُقبلَ أنْ يَرميَ بيَطالِعِيفي رُبوعِ مَمْلكتِكِلا أُجيدُ العِتابَلكنِّي أعرِفُكيفَ أُغازلُ حُزنيفي مرمىٰ بُعدِكِالذي لمْ أقرأْهُ جيداًفقد أضاعَ كثيراًممّا كانَ مَرهوناً.بِشَغَفي عليكِ ذ. ثامر الخفاجي / العراق ذ. ثامر الخفاجي

نِهاياتٌ بِلا ظلال / بقلم: ذ. ثامر الخفاجي / العراق

تَريَّثي قَليلاً قبلَ أَنْ تكْتُبي النِّهايةَ ، فليسَ،كلُّ الّحبِ ظنّاً، وليس كلُّ الظَّنِ سوءاًوليسَ كُلُّ السُّوءِ إبتلاءْفالأقْدارُ ليستْ سعيدةً دائماً بنهاياتٍيرْسِمُها البَشرُ ، رغْمَ أنَّكِ كنتِ تحْلَمينَ كثيراً،بأقدارٍ تَتَلاشىٰ فيها بداياتُكِ.لِتكْتُبي النهايةَ كما يَحْلو لكِقدْ يكونُ هروباً من عالمٍ تَتَجشأُ فيه…أحْلامُنا موتاً … نفاقاً … قراءة المزيد