
إليكِ يا روحُ وصيَّتي: سرد تعبيري / بقلم: ذة. سامية خليفة / لبنان
لم أشعرْ بحرِّيَّةٍ تعتري كياني أو تشقُّ دربَها إلى شغافِ قلبي فتنثر فيه من ضوعِ ورودِها كما في هذه اللَّحظةِ وأنا سجينةٌ لذاكَ الشُّعورِ المستكينِ بينَ جنباتِ الرُّوحِ. الضوءُ الذي بحثتُ عنهُ في روحِ الشَّمسِ وكادَ أن يعميَ بصري من وهجِ الحقيقةِ الدَّفينةِ فيهِ، صارَ قراءة المزيد