
سؤالٌ ما زالَ عالقًا ومعلَّقًا / بقلم: ذة. سامية خليفة / لبنان
مشبعةٌ صيحاتُ الغروبِ بألوانِ النِّداءِ تتزاحمُ بعشوائيَّةٍ في تخضيبِ الغيومِ.كمْ هي مبهرةٌ في تراصِّها وتراصُفِها وتدرجاتِها! تقطعينَ عليَّ يا فراشةُ وحدَتي؟ هل أتيتِ لمواساتي؟ تلكَ النّافذةُ تشرِّعُ لي قلبَها كما شرَّعْتِ أنتِ لي جناحيْكِ كي أندسَّ بينَهما لأعبرَ من منفايَ إلى أوديةِ الظِّلالِ، لأصلَ إلى قراءة المزيد