ناديت.. / بقلم: ذ. محمد توفيق العزوني / مصر


كم أنادى عليك
فهزي الرطب المحـزون،
ألا يامـريمية
فى ضمة تحنو عـلىّ
مذ كنت نسيا
ياأنا المنسى طفلا
ما ودع النور ابدا
لكن عين الشمس راحلة
تنادى…. فاجعلينى مرة
فى حضرة اللون
هذا المـغـيب ذاب فى انات جذعك
…..هنا المقام. فاذكرينى
يانخلة الخلد

ذ. محمد توفيق العزوني / مصر



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *