علىٰ شفاهِ القصائد يتبرعَمُ الضاد*.. / ذ. كامل عبد الحسين الكعبي / العراق
مهما برقَ وميضُ المالِ في دنيا البروقِ واستجلىٰ مصوغات العساجد فلا شَكّ أنّ أنوارَ بارقةِ الضادِ تزدهي فتشدَه العميانَ قبلَ أهل النظرِ وتزيدَهم بصيرةً. فهي القلائدُ تشرئِبّ لها أعناقُ المتيمينَ بها ويخطفُ بدرُها نورَ أبصارهِم، مباركةٌ ديماتُ مدادها تهبهُم من سمائها بعضاً من بذورِ الغيمِ قراءة المزيد
