
من يوميات قصيدة / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق
مبتهجةٌ بالنجوى، أسكن على السطر، تطالعني العيون، مُلكُ خيالٍ لكم، مهوسةٌ مع الفجر، برحيل الغزاة، كي يكتبني الصباح قصيدةَ سلامٍ من قلوبكم، اقرأوني محبة. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب
موقع ثقافي شامل
مبتهجةٌ بالنجوى، أسكن على السطر، تطالعني العيون، مُلكُ خيالٍ لكم، مهوسةٌ مع الفجر، برحيل الغزاة، كي يكتبني الصباح قصيدةَ سلامٍ من قلوبكم، اقرأوني محبة. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب
•الوجود معادلة ناتجها العدم وما بعد الموت سؤال لم يعثرـ بعد ـ على جوابه •احتجب الأصل في الظلال وغاب جماله في حضور الوجود •من الاحتياج إلى الاجتياح هو الشر في سعيه إلى ما فوق حاجة الإنسان •بين الذرات والفراغ يكمن مالم يكن مذكورا في العدم. قراءة المزيد
اشربي كما تشائين، واسهري كما يحلو لك، فالشراب متنوع، والليل طويل يحب السهار والمحبين.. اشربي، فليست عندي عقدة أصالة البادية أو حداثة المدينة.. اشربي فأنا رجل يحب المدينة والحانات، والأسواق القديمة المفتوحة والمليئة بالصراخ والغبار ورائحة الشواء والشاي.. يسعدني كثيرا أن أراك سعيدة وأنت تتجولين قراءة المزيد
إلى روح بابا في الذكرى التاسعة لرحيله. وهن انحدار أصفر مالت الشمس، على سواد أفق، يرنو إلى ضياء شتات غيمة كسرب حمام بعثره مخلب جريح، وكريم هامش ضيق يروم ان يؤثته لامع مضايق السبيل. سقط فريسة مرض ثقيل كصخرة دحرجها السيل المكفهر المنهمر الجارف ارتجاجا قراءة المزيد
مثل خطإ عابر هذا المطرُ المفاجئ على زجاج السيارة. مثل خطإ عابر هذا الصباحُ الرطب في يوم قائظ وطويل… أُسدل غيمةّ أمامي وأجلس أتأمل وجهك البلوري في زحام الأيام…. في (الجدارية) الموتُ بطل كنعاني مشاكس: (محمود) الوديع يطل من نافذة الحياة على الأبدية البيضاء ويحضن قراءة المزيد
هي مجرد ضربة بفأس، فاكهة العمر كله، بعد الكثير من الأخذ والرد، أمتار تزيد على أصابع اليدين، على ثمان خطوات تمنحها الفسحة مبتغى عزوز.إليها يغدو صباحا، وعلى دم المساء يدعوها إلى كنف عشه في رفقة طيفها حوارا يروم إرضاء المدللة تهييء وترتيب واجب الغد. بشوشا قراءة المزيد
الشفاهُ المشتاقةُ لماء النهر، تقرأ لهُ الشِعرَ بعذوبة، تظمأ لحديثِ العيون، تحسبُ كلَّ حياةٍ لنا أغنيةً، تدندنُها متى ما تشاءْ، تبتسمُ لقلمٍ يكتبهُ حلماً نثرياً من شوق، لا تحترق منه الكلمات ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب
هي مجرد ضربة بفأس، فاكهة العمر كله، بعد الكثير من الأخذ والرد، أمتار تزيد على أصابع اليدين، على ثمان خطوات تمنحها الفسحة مبتغى عزوز.إليها يغدو صباحا، وعلى دم المساء يدعوها إلى كنف عشه في رفقة طيفها حوارا يروم إرضاء المدللة تهييء وترتيب واجب الغد. بشوشا قراءة المزيد