أتحملني أم أحملك / بقلم: ذ. نورالدين برحمة / ترجمة: ذ. محمد علوي أمحمدي / المغرب
أتحملني أم أحملك سمعتها هذه الكلمة الآن فهمتها لا تحملني الآن ولا أحملك فالطريق اليك والي شعاب تلك القبيلة التي كانت لم تعد كما كانت حملت خيامها ليلا بعد ان جف نبع الواد غربان حطت غربان تفترس اثار الاقدام لاصديق في الافق اليوم ادركت مقولتك قراءة المزيد
