
هذا الصّباح… / بقلم: ذة. سعيدة محمد صالح / تونس
ترنّ نواقيس الخطى في محراب الذاكرة!! تبارك اختياري للعزلة ولصناعة كوب من القهوة أحتسيه على مائدة الانتظار اللاّمعة… ل-أنا وحدي.. لأخوض غمار التّراشق بعذب الحنين ولسع القرار!! هذا الصّباح أفلت من زمامه الوقت وعدّل كفّة اللاّمبالاة حتّى يبعث من طبقة رطبة تحت أقدام شجر مارد قراءة المزيد