من؟ / بقلم: ذ. علاء الدليمي / العراق

مَنْ؟ غيرُ الضباب يفسرُ أحلامنا يسافرُ بنا حيثُ لا فضاءات مرئية ربما الأمنياتُ تخلعُ فساتينها الوردية لتقمطَ قلبي قبيل السفر. أنا لا أحلم كثيرًا أحبو على مهلٍ نحو الشواطئ لعلي أغتسلُ بكِ عطشى أشواقي فمتى يهطلُ المطر؟ ذاتَ صباحٍ كنتُ مع الغيمةِ أسترقُ النظر بينما قراءة المزيد

سفر الوجدان / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

بعمر البحر من الشاطئ إلى الغياب لقائي ينتظر اشراقة تطل على العيون، شعاعها ينعكس ملامحاً، ليرجم الغياب بالذكرى، سفر الوجدان حديثٌ نديُّ الدمع، ينثرُ غيثهُ قصائداً للطريق. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

يا عينُ / بقلم: ذ. علاء الدليمي / العراق

أشتاقُ إليكِ شوقُ العينِ للكحلِ يا عينُ إنَّ الدمعَ منفجرٌ مُذْ غادرَ الضوءُ يشكو عتمةَ الرمدِ. يا شمسُ ما ذنبُ أجنحتي؟ ترفرفُ شوقًا كما المذبوحُ أشرعتي. وهل يطولُ جفاءُ الغيمِ للأرضِ؟ في الحقلِ سنبلةٌ وذا السيافُ يحتطبُ ماتَ الفؤادُ صار الخشبُ مسندهُ فمتى نثيثُ الحبيبِ قراءة المزيد

صهوة الآن / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

صور كثيرة للحلم، كذلك الأمل، حتى الصمت أسامر نفسي معه، على دائرة فراغ بيننا، أسكب في الكأس اللحظات، التي أتت والتي لم يحن بعد مجيئها والمترجلة من صهوة الآن إلى قعر الكأس، أحتسيها وحدي غدا. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

حجاجية الصورة في المجموعة الشعرية (للقصيدة ظلٌ اخر) للكاتب والروائي يونس علي الحمداني / بقلم: ذ. عبد الحميد آل كلوت / العراق

للقصيدة ظلٌ آخر هي مجموعة شعرية صادرة عام 2020 عن دار (اوستن ماوكلي) الشارقة/ الإمارات العربية المتحدة، احتوت المجموعة على 98 صفحة طرزت عناوين قصائدها عتبات نصية جميلة؛ الكاتب يونس علي الحمداني من مواليد 1970 من قريةٍ إسمها (الخازر) راقدةٌ على أحد ضفاف الزاب الأسفل قراءة المزيد

ضوء لرنين / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

مذ تحول الحلم في عينيك إلى أملٍ، يقفُ في محطات اللحظات المنتظرة، ذكريات تُلهب جذوة الشوق ليوم أنت فيه والشمس، تشرقان على حبٍ، يضيء السطر هنا بكلمات من ضوء لرنين القلب حنين. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

لا شيء.. / بقلم: ذ. علاء الدليمي / العراق

لا شيء يؤرقني كما الشوقُ يدورُ بي بين المراعي أجلسُ قليلاً عند الساقيةِ اتأملُ ما كانَ أغمضُ عينيَّ بينما يسافرُ نبضي يلثمُ الذكرى. عاقرٌ هو الليلُ يحتطبُ المسافاتِ عبرَ خيالاتٍ مجنونةٍ تكونُ الدهشةُ. أيها الموجُ قلْ لي بربكَ أيُّ ساعةٍ تعانقُ الضفافَ؟ لا خطيئةَ للمدِ قراءة المزيد

جسور المحبة / بقلم: ذ. جواد البصري / العراق

جسور المحبة عناقيد نرسمها بوهج الشغاف.. إذا ما انفرطت حباتها أصبحنا في مهب الريح تذرونا كما تشاء فلنجعل قواعدها مراسي اللقاء.. عندها لا نخشى الريح وزوابعها وتكون فصولنا..كلها ربيع….لا يداهمها أُفول ولا تسّاقط أوراقها كما يفعل بالأشجار الخريف.. ذ. جواد البصري / العراق ذ. جواد قراءة المزيد