قراءة في ديوان “مأساة ولكن..” للشاعر السوري عزام الخطيب / بقلم: ذ. خالد بوزيان موساوي / المغرب

تحت عنوان: لما يتحول فعل الكتابة الشعرية إلى قطيعة لغوية و أدبية مع السائد على أرض وطن متوتر تمهيد: ـ لماذا قمتُ بتصنيف هذا العمل الأدبي؛ ديوان “مأساة و لكن” للشاعر السوري عزام الخطيب ضمن نماذج سلسلتي النقدية التطبيقية: أدب الحرب و الثورات العربي الراهن؟ قراءة المزيد

خلفَ أهدابِ الشمس… / بقلم: ذ. كامل عبد الحسين الكعبي / العراق

وجعٌ مقيمٌ علىٰ حدودِ الذاتِ يرتجي تحريراً من ربقةِ أسلاكهِ الشائكةِ.. مَنْ ذا يبلسم زمنَ العسرِ المتكسّر المرايا دونَ أنْ ينكأَ دماملَ الأنينِ فينزّ صوراً تلتطمُ بصورٍ يرفعُ صلوات الأماني الخافتة تسبحُ في حضرتهِ كُلّ النجومِ، تخشعُ لهُ كُلّ البروقِ ويحقنُ ويلات أرواحنا بنبرةٍ حانيةٍ قراءة المزيد

تقاسيم / بقلم: ذ. عبد اللطيف ديدوش / المغرب

نسيت رأسي على وسادة البيت االقديم… نسيت أقدامي في شعاب الحلم… نسيت يدي اليمنى معلقة على سبورة سوداء… نسيت قلبي حارسا خاصا لثلاث فراشات… لم أتذكر ما تبقى من أبعاضي إلا حين أدركني الوصول إلى حيث كنت أنتظرني تحت الشاهدة… ******* استيقظت عاريا من الليل قراءة المزيد

قصة قصيرة: قفص في القفص الصدري / بقلم: ذة. شوقية عروق منصور / فلسطين

وقع والدها على الورقة، ثم وقع شقيقها الكبير أيضاً على الورقة، أعاد الضابط الورقة إلى الملف، ثم نظر إليها، وقال لها بلغة عربية ركيكة، اذهبي معهما وإذا حصل أي شيء اتصلي على هذا الرقم وناولها ورقة صغيرة، وضعتها في جيبها بسرعة، كأنها وجدت نفسها في قراءة المزيد

خاطرة: قالت….. كن حبيبي / بقلم: ذ. مختار سعيدي / الجزائر

كن حبيبي حتى أكرهك و من ودك تتحرر مشاعري و أحلق في فضاء الحرائر طليقة و لا تسجنني بحضورك الظنون… مكسورة الخاطر أنا و في صدري يئن عصفور جريح تخرج زفراتي عليلة تدفعها الحسرات و من نرجس يقيني يسقي الوهن خدي الشحوب و يسدل حزن قراءة المزيد

احتفال العيون / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

استراحة العيون غفوة، الملامح فيها سهر، سهادها حرف يحتل سطور الورق، يعمرها بالكلمات، جمهورية الجمل المفيدة أعشق احتلالها لفكري، أمقت الغازين، أحب احتفال العيون بالأحلام، لسمعك ضروب محبتي من قلبي العاشق وطن لجسدي هنا، وروحي في السماء، تحلق مع الشعر بلا غفوة. ذ. نصيف علي قراءة المزيد

لا سؤال اليوم إلا عمن رحلوا / بقلم: ذ. نورالدين برحمة / المغرب

لاسؤال اليوم إلا عمن رحلوا وكاني اعتدت ان اودع كانت بدايتي سر امي في الارض وكانت نهايتي صرخة وفي وجه الوجع شربت من قاع الجب جرعة الحياة كم كانت مالحة في الحلق في عيني كنت أراني ذلك الخيط الرفيع الذي يعبر الطريق في صمت يكتب قراءة المزيد

وحده الخريف يشبهني.. / بقلم: ذة. أمينة نزار / المغرب

شغف هو السفر .. حين يكون فيك.. إليك.. أو منك .. لايهم… فمتاهاتك كلها تؤدي إلى ضياع.. لا تشفع له كل الأعذار.. أعشقه.. بوهيميا مجذوبا.. مثل الدراويش يرقص على أرض الحرية يحلق في زمان المطلق لا يستصدر من أقبية الروتين ولا ينحني لقرار.. وأكره الفصول.. قراءة المزيد