-
توقف الزمن برهةعلنا نستدرك خطى دربننتعش من فرح لحظةنرسم ضحى الأيام بكل الحماقات. ماذا لوقلم الأثر الطبعكي نختلق بسمة للضجرنغلق فوهات الوجعنعقل الدمع ونتوكل. ماذا لوشيع الأمس الغروبعسانا نتعرى من تعب الأسىنغترف من جب الاملنبلل الأيام بطيش جميل. ماذا لووماذا بعدفالسوط ما غفاوعلى الظهر ما
-
الشّعرُ مسٌّ ، قيلَ في الشّعراءِ أو عزفُ جنّ ، رنّةُ الورقاءِ مزنٌ وترسلُه السّماءُ تسابقاً يستنزلُ الرُّحْمى على الخَضراءِ دُررٌّ على مرّ الزّمانِ كشامةٍ في سفْحِ نهْدِ الكاعبِ الحسناءِ هَطْلُ الرّهامِ على وجوهِ ورودِنا ريحُ الصّبا في الدّوحةِ الغنّاءِ كالشّمسِ عندَ الصّبحِ ينفعُ لَفحُها
-
أشهر سيف الحطام فأتدحرج منتصبة كالظل تحدثني الشمس عن أيام البرد وتحرث قلبي وتبذره وترسل لي أشواقا ظمآى تتلعثم مترصدة جموحي تشتهي انكساراتي الراقصة على أشاجعي تلهبني وتصغي للدخان البوح أسير مبتل تعطلت في حضرته كل اللغات في قفص العقل ينصهر القلب ويقذفه من شرفات
-
ألبير كامو وماريا كازارس ارتبطت رسائل الكتَّاب الشخصية بسمعة سيئة سواء بالنسبة للناشرين الذين يعتبرونها، بشكل عام، ذات مردودية ضعيفة من الناحية التجارية، وكذا في نظر الجمهور الواسع الذي ينظر إليها في أفضل الحالات، بناء على كونها مجرد مضمون حكائي نسبي جدا، ثم في أسوأ
-
دعك من كل هذا اللوحة الشعر ///////^^^////// يوم كان المد يوم كان الجد سرقت النار من فم الرخ ابتسمنا للموت عشقا ابتسمنا للحلم حلما عاشقة تأبطت يدي وكتبت في الكف هذا التراب ترابي انا زهرة الاقحوان في عيني كانت هي النافذة انا النائم على الرمل
-
ذ. المصطفى نجي وردي ……………………..صوت …………….. Voix “إلدا”……….. .. « Ilda……… » وكل الأماكن المتوارية Tous les lieux au lointain تسأل عن “إلدا” S’enquièrent d’ « Ilda » تسائل الذكرى En quête d’une mémoire وتجوب رحاب القلب Et parcourent les agoras du coeur وتضيع في
-
موناليزا : لوحة للفنان محمد علوي أمحمدي / المغرب ذ. محمد علوي أمحمدي / المغرب منشورات ذات صلة"موسم الزيتون" لوحة للفنانة هيام علي بدر / سورياقصيدة "لوحة" للشاعر إدريس أشهبون / ترجمة: ذ. محمد علوي أمحمدي / المغربلوحة اكريليك بريشة الأديبة والفنانة سامية خليفة /
-
هذه أنا … طفلة لا تكبر كأحلام اليتامى بسيطة و موغلة في الوضوح رغيف و حضن لا يبردان على مرّ الفصول هذه أنا … طفلة لا تمكر كنوايا المؤمن بجدوى الضّوء عميق الدّلائل و الحجج الضّوء الذي به نغتسل من العتمة العتمة تحول بينا و








