- المحاور الأساسية تقديم المبحث الأول: فن الموسيقى: المفهوم و الأسس التاريخية أ- الموسيقى الأوربية ب- الموسيقى العربية ج- الموسيقى المغربية المبحث الثاني: الموسيقى و الإشهار: أية علاقة؟ خاتمة تقديم: احتلت الموسيقى و لا زالت منذ القدم موقعا فعالا في حياة الإنسان الذي استثمرها بطرق شتى،
- خذيني .. قبل أن يقرأنا الغيب بقايا ذاكرات في كتاب الذوبان …….. سلامٌ عليكِ .. حين يعزفني ظلي السجين .. أحملُكِ أميرةً لا تُخلف الميعادَ .. في قلبِ منفى .. ووصايا ذاكراتٍ .. وصدى طريق .. تهدهدني .. حتى يطرقَ الفجرُ على شرفتنا .. فتمسحين
- تعلمنا ونحن صغارٌ أن الصدقَ فضيلة والكذبَ رذيلة والسارقَ تُقطعُ يدُهُ والقاتلَ يُقتل والساكتَ عن الحقِ شيطانٌ أخرس فلما كبرنا وأينعَ الزرعُ على الشطآن واستُبْدِلَ الحصانُ بالحِمار تغيرَ العُنوان فالصادقُ بالتحريضِ يُدان والكاذبُ سياسيٌ فنان والقاتلُ بطلٌ مقدام والسارقُ بالدستورِ مُصان والشيطانُ يفرخُ فيهم ألفَ
- في الوهلة الأولى يختبئ الموت في الحذاء ظننت أني، لو مشيت حافيا ربما أنجو من الهاوية لكن سقوط السوسنة الفظيع على الإسفلت، نبهني، إلى أن الأمر كله مسألة حظ لذا ظلي يوجعني ممدودا كان، أو واقفا في زاوية. وكلما ،رأيت فيه الآخرين مياها جامدة، أبكي…..
- كما لم … أن أجفان الصمت الناعسات، تهزأ بانطفاءات الصبر.. تسائله… ألن تحرر وحشة لاءات مختمرة، من ضجر ليل؟ ألن تعقل مواطئ أقدام متسربلة، من تآمر زمن؟ تحاججه.. ألن ترافق الصوت المطحون، بلحظات مكشوفة الجراح؟ ألن تعاكس صدى الجدران، من تنهيدة وقع لظل خائف؟ تقارعه..
- حتّى أنّي لا أكتب ،،، إلاّ إذا هفهف النّسيم بوجهك ،، ساعة الاخبار العامّة فأطالع نبأ وجوه الكادحين السّمراء وشقوق أيادي بيضاء تمتدّ على موائد التّاريخ تسكب أفخر أنواع الشّراب في أكواب من كريستال مذهبّ لربطات عنق تفتّ بعد الثّمالة وتمضى ورقة تحمل تعاسة الغافلين
- لك كنت سيد البحر ****** لك كنت سيد البحر لكنك من امتزاج الواني بغضبي غرقت في أعماقي فكنت أنا البحر وكنتَ أنت الواقف على ساحل صمتي تذر الرمال في عين صمتي أمواجي تلاطمت لتعزف لحن الرحيل صرخت لأخنق الموج فيك لا صوت فوق صوت الفكرة
- مدي ذراعيك أنت.. ما بالك.. لم تضلين جاثمة كأسد غرناطة لم تمانعينن.. وبقراتك السبع العجاف تأكلنني.. هيت لك.. قبليني قاتلا أو مقتولا، واغسلي قلبي في طست حنانك الأزلي. “عشتروت” معبودتي آن لك أوان.. تأخذيني فيه إلى مدينة الشمس.. بعيدا عن الأشباح الموهمة والأرواح الهائمة الخائفة..