ضوء خافت / بقلم: ذ. جواد البصري / العراق
سأطلق!! آخر تنهيدة في باحة الانتظار لعل صداها يجهض قيلولتك المعتادة في وضح النهار مذ عرفتك وصوتك يأفل فيه الوقت ربما تعانقك فراشات اليقظة فيُسدل الستار على همهمة عالقة بفم الريح منذ الميلاد الأول للخطيئة البكر كنتَ ترسم أبعادها على سطح الماء لم تكن تلويحتي قراءة المزيد
