-
(*لغة المرآيا و النصُّ الفسيفسائي) أزهارُ الليلكِ على شرفتكِ والفجرُ الساطعُ في وجنتيكِ الورديتين، وهذهِ السماءُ الشاسعةَ بزرقتها كعينيكِ الفيروزيتينِ، ستسافرُ الروحُ فيها، تتعطّرُ بفيضٍ مِنْ أنفاسكِ الخرافيةِ، أسمعُ الأناشيدَ تتعالى في حصونكِ تستقبلُ خيولي، ما أوحشَ الطريقَ إليكِ إذا كانَ مظلماً وبعيداً.! . مَنْ
-
المشهد التشكيلي بالمغرب: البحث عن مدرسة بصرية حداثية / ذ. محمد أديب السلاوي صدر للكاتب محمد أديب السلاوي كتاب بعنوان “المشهد التشكيلي بالمغرب: البحث عن مدرسة بصرية حداثية“، عن مؤسسة محمد أديب السلاوي للدراسات والأبحاث. ذ. محمد أديب السلاوي / المغرب منشورات ذات صلةأفق الجمال،
-
أيّتها الأحلام الماردة البعيدة أيّتها الأماني المتمنّعة هناك … خلف تلك المسافات كيف لي بإنطاق الحجر؟! انّى لي بأن أكون شاعرة لا تنتهي …!! كموج البحر كرمل الصّحاري كضياء نجوم لا تعرف الضّجر انّى لي بأن أقول للشّعر كن فيكون ؟!!! آه …! من الفضاءات
-
زهرة بيضاء بضفائر نيلية سكنت أبياتا وسقوفها عارية حضنت بين جنباتها روحا ثورية كتبت بدمائها تاريخ التضحية قصفت الظلم بحجارة لا بندقية غرست أحلامها على سحب نارية فأمطرت وجعا وصرخات مدوية وعصفت بشمس.. الأحلام اللازوردية ما تبقى منها إلا قصائد رخامية هي أبجديات إنسانية منسية
-
هي كذلك رائحة الياسمين والكلمة من البن الأسود مذاقه بطعم المرارة والنشوة حسرة فرح في فنجان من أمل اتبخر وأنا هنا أرقن سنوات العمر على وجه حاسوب شاخ من الانتظار أيها الخواء القابع بين تجاعيد اللحظة لوعدت للحياة ماذا كنت سأكتب هل اختار طريق من
-
صِّرْ لديك الورق، تأتيك من الحب الكلمات، سناءُ عشقِكَ لايأفل، مادام خليلك وهج النور، ابصرْ ما شئت والندى، يداعب وجه النارِ لديك، احرقْ أشواقك محبة، اذهبْ بالفرحة فأسا، اطرقْ أصنام الحزن، اذهبْ لواديك، اتل عشقك للزرع، زمزم إليه الماء، يثمر حيثُ تدور الأرض، حبا إليك.
-
لوحة للفنان العراقي :صالح بغدادي “ ذ. صالح بغدادي / العراق منشورات ذات صلةقصيدة "لوحة" للشاعر إدريس أشهبون / ترجمة: ذ. محمد علوي أمحمدي / المغربلوحة للفنان العراقي ذ. عباس السعدلوحات من فن التشكيل بحجر الصافون للفنانة هيام علي بدر / سوريا
-
وها نحنُ في البيتِ نُسرجُ ضجيجَ الفراغِ المتيبّسِ ونرحل في عالمٍ واسعٍ ختزلتهُ الأقلامُ الى قطعةٍ صغيرةٍ يضمّها كفٌّ ويسيرُ بها حيث يشاء، وننسجُ من هذه الحريةِ أسراباً من مرايا السهرِ، في هذا العالمِ بعيداً عن النجومِ لا نكترثُ للظلمةِ أو نبحث عن قمرٍ فضيٍّ








