-
فاعلية التداخل الأجناسي في الخطاب القصصي / الدكتور جاسم خلف الياس صدر للناقد الدكتور جاسم خلف الياس عن منشورات دار ماشكي للطباعة في مدينة الموصل بالعراق، دراسة في الخطاب القصصي تحت عنوان “فاعلية التداخل الأجناسي في الخطاب القصصي. وتضمن الكتاب عددا من الدراسات التطبيقية لكتابات
-
..أيكم !..يتفق معي أو يشيح بوجهه الموشوم بامتعاضة الرضا المستدرك بجُبنٍ فطري أيُ غالبٍ فينا مجرد قرية توارت خلف نعشٍ من بلوط القرية من يجيد رسم خطوط المتاهات يخبئ فيها خارطة المدينة ويمتهن التقية .. كبزةٍ يُقنع بها اعتراض طبخ القرارات المصابةِ بطيش النزق ويطول
-
سدِّدْ خطاك فما أنت الذي يذويمثل الرَّماد ولا تستأهل العَطبا للمصطفى تهب التبجيل متقدابالفخر – تمسح رجس الكفر والكُرَبا هو الحبيب شفيعاً عندما فقدواحبل النجاة وذاقوا الحزن والنصبا فالمؤمنون أحبوا من يجنِّبهمنار الجحيم ليجنوا بعدها الأربا هو الخليل لرب الكون مرتبةتنسي الحبيب شقاء العيش والسغبا
-
كَمْ كنتُ ظمآنَ أشكو انخفاض مناسيبِ المشاعرِ عبرَ سني المحولِ حتىٰ مرّ نسيمُ الوَلَهِ فداعبَ خصلات الحنينِ وهدهدَ مهدَ لواعجي الحزينةِ ، سافرتْ بي الروحُ محلقةً في سماء ذلكَ الحرَمِ الساكنِ في الوجدانِ تسترجعُ سنوات الوصالِ تقرعُ نواقيسَ الاتصالِ تطلقُ صيحاتِ الحنينِ تقشّعُ غيومَ النسيانِ
-
تلك الزيزفونة ،وافرة الحظّ .ظلّها تحيط به أسيجة الشّمس ،ولا قدم تدوس على محراب عتمته الهادئة ، فقليلة هي الأطياف التّي تعبر شوارع فكره ،تتربّع على جرائده ،يرتشفها مع قهوة الصباح ،والمساء ،ويدّخّنها بغليونه ..تراه يعيد تشكيل الكلمات المتقاطعة ،يبتلع بمغص ،وغصّة نشرات الأنباء ،
-
….التهافت التهافت ذكرني هذ العنوان الذي قاد به ابن رشد حملته في الرد على الغزالي بما هي عليه اليوم حالة الثقافة والمثقفين …كثرة الضجيج ولا طحين وكأننا نعيد الامس في أروع تجلياته فأرى اللحظة بعين الفرق الكلامية …وما صاحب حكم مرتكب الكبائر من كلام تأسست
-
…ربّما أكونُ حكايةً منسية أو رُبّما جئتُ من الماضي وكأن العالمَ يخرجُ من وجهِهِ الطينيّ الأول ….لأجدَ ظلاً لي تحت أنقاضِ آياتِ العطش أو أهفو اليكِ في صمتِ الفراغِ الرمادي كما في ضربةِ فرشاةٍ عفويةٍ …….خارجَ الغسقِ الوحشي ********** كُلما نظرتُ لهذا الغياب وجدُته …كتاباً
-
مـن بـؤبـؤ عيـنيك عـبرت نـورا تـبـدّى ،ثـم آوى إلى خـيمة ظلّـت تقـاوم الريح والشـمـس، والمـطـر ،تشـبّـثـث بأوتـادها تشـبّـثت الأوتـاد بالتربة والحجـر ومـا تخـلت عن مكـانها لحـظة مـا حـادت عـن مـوضعـها شـبرا وحـين فـاجـأها الظـلام أسـرجـت قـنديـلها ،أضـاء المـكـان أضـاء مـا بـيـني وبـيـنكِ ،رأيـتـك كـنـت أنـا،








