
لوحة للمبدع سلام العبيدي / العراق
ذ. سلام العبيدي / العراق ذ. سلام العبيدي
موقع ثقافي شامل
ذ. سلام العبيدي / العراق ذ. سلام العبيدي
أقمتُ.. لفقدكَ…ذات شوق قداساً من حزن الورد في النصف الحائر مني على أريكة وجد!! علّيَ أحظى برشفة ضوع أعيدُ بها حياة جزءٍ… من نصفي الآخر… الغائر في الهمّ في فضاء قداسي لمحتُ أسراباً من… فراشاتٍ وعنادل.. ترفرف بأجنحة من غمّ مطأطأة الرؤوس… كأنها تواسيني..وبعجالة إلى قراءة المزيد
المسامات تتصبب شوقاً تتعرى فوق أسرّة الشغف تذوب أصابع الرغبة إذا انغمست في حبات الكرز حتى ترتشف الندى المحلى بعطر بدوي يملأ الروح بأكسير الخلود تتغنج ليعلن النبض انتفاضة قطف الرمان عذبة تجري أحداث الحب أتعجبين حروب العشق وطيفك ذخيرتي الغرامية ذ. علاء الدليمي / قراءة المزيد
لن أستعير دمعاً لعيوني، فعندي ما يجلو أحزاني وصولاً لفرحٍ أبتغيه سلاماً، وكلمات تكفي لبناء مدينة حب تهوى؛ عند آخر حلم، وحرارة شوق دافئ، يملأ أرضي محبة، تعودت أن أزرع الأمل في أفكاري نخلة، أهزها في أيامي الصعبة، لتتساقط عليَّ صبرا أيوبيا، يمنع عني غضبا، قراءة المزيد
أقف قربهم أسمع همسهم الخافت.. لكنهم مشغولون عني أتكلم معهم، لم يسمعني أحد.. هم مشغولون عني.. القطار أقدام الراحل يدقّ بحوافره على الباب!! من يفتح لطارق؟ الكل مشغولون القمر، الصحراء ابتلعتها الشمس.. قرصها مال إلى الغروب.. لم أرهم إنهم غياب لكن أسمع همسهم على مقربة قراءة المزيد
حتّىٰ متىٰ تعيدينَ نفسَ السؤالِ!؟ وما عندي من جوابٍ سوىٰ خطوط كفي وما ارتسمَ في عينيكِ فليسَ كُلّ كتابٍ يصلحُ للنشرِ ولا كُلّ كلامٍ ترجمانهُ اللسانُ. هلاّ تنظرينَ في مرآةِ وجهي تقلّبينَ الصفحاتِ وتتبعينَ آثارَ الخُطى أو تدلفينَ لأُولى الفكرتينِ!! ففي محنةِ السؤالِ تحترقُ الأجوبةُ، قراءة المزيد
غائبة أنتِ، تبعثين الحزن في أحداق العيون، الهالات السوداء رسل العزاء تؤنس وحدتي، دمعة خجلى تنسكب فوق ألم الفراق لتخلق ندوباً في ذاكرة وجه بدتْ عليه أمارات الوفاة، آهات مكبوتة تلهث في صدري تعصر أنفاسي خلسة ففي حينا البوح بالحب معصية وإثم كبير! ليتني أملك قراءة المزيد
يمنحني موتي فرصة أن ينضب دمع العين، ليلعب آخر لعبة، يغمض عينيه وأهرب، فدخلت الى ظلمة روحي خلف الباب، أنظر من ثقب اﻷيام الى أيامي، حيث الصرخة اﻷولى، في أن أبقى آمنا، هدهدت أمي كانت أأمن، نسيت الخوف، نسيت الظلمة، عرفت البقاء في حضن أمي قراءة المزيد