جنتي ومنفاي / بقلم: ذة. خنساء ماجدي / المغرب
ها أنا ذا عدت أجرُّ أذيال الحنين ونبضاتُ الشوق تحطمني في يوم عيدك! أمتهن الرحيل كأسراب النوارس تسري في شراييني. تضمني ٱبتسامة يأتي أريجها من حقول الخزامى! تناديني من أقاصي الروح: “ما أنت تلك التي تقتات بفتات الأحلام! مالصبر إلا للفرج وليس للحرج، لاتنثري الياسمينَ قراءة المزيد