- حدود الفرح هذا الحزن وكأني لحن الناي على جانب الواد وهذا القصب المعزول عن الورد استقام وامتد حتى نام الليل بين تلال الخواء لا الحب في زمني يعني نقاء الروح هذا الذي يخنقني اختلاط لحن الجمال بالقبح يوم تعلمت الرقن على الجسد تناسلت الأوهام من
حوار مع نعوم تشومسكي : إنها فرصتنا لخلق عالم مختلف، أو لن يتحقق ذلك / ترجمة: د. سعيد بوخليط / المغرب
تضمن هذا الحوار، وجهة نظر اللساني اللامع و الفيلسوف و المناضل اليساري نعوم تشومسكي، حول فيروس كورونا، وانحرافات الرأسمالية ثم الضرورة الفورية لخلق وضع تضامني جديد وكذا فيما يتعلق بطبيعة الصراعات المجتمعية. يؤكد تشومسكي: ”سنتجاوز الوضع الحالي، و بوسعنا الوصول إلى هدفنا”. الفيلسوف و المناضل- يقول سركون بولص : ونحن حين نقول قصيدة النثر فهذا تعبير خاطىء , لأنّ قصيدة النثر في الشعر الأوربي هي شيء آخر , وفي الشعر العربي عندما نقول نتحدث عن قصيدة مقطّعة وهي مجرّد تسمية خاطئة , وأنا أسمّي هذا الشعر الذي أكتبه بالشعر الحرّ
- وسط ركامِ الجائحاتِ وعلىٰ حين غرةٍ يتسللُ مقصّ الحاكمِ يقصقصُ ما تبقّىٰ من نتفٍ بيضاءَ لرؤوسٍ محنيّةٍ جارَ عليها الزمنُ ، صفعةٌ أخرى تُضافُ لمسلسلِ الخيباتِ علىٰ شفيرِ أزمنةِ القهرِ بينما كانوا يمنّونَ النفسَ بالتفاتةٍ حانيةٍ أو يدٍ تهدهدُ مهدَ أوجاع مستديمةٍ وأمراض مزمنةٍ أو
- لا أبيع تفاحَ الأحلام .. ولا رسومَ العصافير .. في عالم ٍ يرقصُ على أنقاضِ القمر .. ولا نقيق ضفادع الوحشةِ في المستنقعات .. ولا نصوصَ الحزنِ السائل من عاصفة الوقت .. فتتقيئ الساعةُ بقايا الرجاءِ المقبور .. ولا أحومُ بنزهةٍ .. بمشاعر كاذبة على
- من أنا؟ أنا أرملة قلمي وكرامة الغروب وسحابة أحلام رومية… أنا سيل مخبول تدفق هربا من لجج الخيال أنا فانوس يضيئ بحرا ضائعا في خمرة الأكوان وخبز تآكلت وجنتاه في أرض بها ملايين الحرائق والألغام إني أنا أقوى قصص حياتي التي أعرفها ماتبقى مني سوى
- قَرَّرْتُ أَن أهجُرَ الكتابةَ فِي صَفْحَةِ الْهَوَى فَوَجَدْتُكِ بِكُلّ الصَّفَحات تَتَصدرين العناوين الفائزةُ الأولى فِي الإنتخابات بِأَعْلَى الأصواتِ نَائِبَةً للعاشقين و فِي سُوقِ الْقُلُوب تَتَلاعبينَ بأسهمِها وَحَتَّى بَعَدِّ نبضاتِها تَتَحكمين فَعُدَّتُ اُكْتُبُ عَنْكِ مِنْ جَدِيد ملْكِةٌ أنتِ عَلَى عَرْشِ الهَوى تَتَربعين. ذ. ثامر الخفاجي /
- المواطنة، مصطلح حقوقي/ سياسي/ تربوي، جديد على أدبياتنا السياسية، ظل لفترة طويلة من الزمن، ساكنا في قواميس اللغة بلا حراك، غائبا عن تراثنا الفكري/ السياسي، دون أي مبرر، لم يكن له أي أثر في مدونات فقهائنا ولا في كتابات سياسيينا القدماء، ولا حتى في مشاريعنا