-
بلا ضفاف تحلق مع الكلمات روحي *** ذكرى وأمل ضفتان لأيامي معهما أعيش أحلاماً جميلة *** ضفةُ روحي تُناشدُ ضفةَ روحك لتبقى الكلمة موجةَ نهرٍ بيننا. ذ. نصيف علي وهيب / العراق منشورات ذات صلةنساء طلبن مني السماح لقصائدي… / بقلم: ذ. المصطفى المحبوب /
-
لأنتَ بكل ما تأتي مُجِيدُ تميدُ ،تميلُ ، تتركني تحيدُ فريداً صرتَ في ظلمي فريداً وما أحصتْ خطاياكَ العديدُ ظننتُ بأنّ مثلكَ لي نظيرٌ وأنّي لو تواصلني السّعيدُ بليتَ الرّوحَ بالأسقامِ حتّى بكى لمصائبي الطفلُ الوليدُ يطارد بعضَنا بعضي ، فيرضى لأمّ خصامِنا الغِرُّ الحسودُ
-
صمتي لسان خجول أنادي يتباعد صوتي صدى أنين تبعثر أخذ معه وجهي الحزين كأن الفضاء ضاق وهو الرهط يجول إبائي جرح يسقي بدماه الحقول بحجم الذهول يكبر صوتي يتشتت وقفت طويلا أرصّ صوتي يرفض المنايا بلحظة تثير السؤال يهزّ الوجدان وحيد وصمتي في كل حدب
-
(في الدرب، ليكن قلبك هو دليلك) مولانا جلال الدين الرومي ذ. نور الدين العسري / المغرب منشورات ذات صلةتشظّيات وأمل / بقلم: ذ. عزيز السوداني / العراقعلى سبيل المثال لا الحصر… / بقلم: ذ. محمد حمد / إيطاليالِتَسْتَريحَ الأرضُ قَليلاً / بقلم: ذة. ريتا عودة
-
انتزعوهُ بالقوّةِ من بين الأَذْرعِ ، عزلوهُ وحيداً ، كَمّموا فمَهُ وأنفَهُ ، تجاهلوا الانهيار ، طبّقوا عليهِ كُلّ بروتوكولاتِ الصحةِ الرسميةِ ، ظهرتِ النتيجةُ النهائيةُ سلبية في اليومِ السابعِ للمَأتَم ذ. كامل عبد الحسين الكعبي / العراق منشورات ذات صلةأنا والصمت / بقلم: ذ.
-
قفز من فوق السور ، نزل إلى ساحة خلفية لبيت بعيد عن الحارات المتراصة، اختبأ بين الأشجار ، لم يعد يسمع أصوات الخطوات الراكضة خلفه ، أصوات “البساطير” التي تحفر الأرض بأنياب التوجس الناريبعد مرور ساعة هدأت الأرض المرتعبة، لم تعد ترتعش تحت الأقدام ،
-
مختارات للحاضر والمستقبل؛ نصوص للتأمل / بقلم: ذ. سعيد بوخليط / المغرب صدر للباحث سعيد بوخليط، كتاب جديد؛يحمل عنوان: ”مختارات للحاضر والمستقبل؛ نصوص للتأمل”، عن منشورات دار خطوط للنشر والتوزيع الأردنية. انقسم مضمون هذا العمل إلى محورين،بحيث تضمن الفصل الأول حوارات اختلفت طبيعة مرجعياتها وتضمينات
-
أسدل جفونه المترهلة كأني رأيت قبرا حائرا طاعنا بالأسرار تشقه أمواج البحر بعنف وكبرياء أشربت عشقها في المنافي؟ أمذبوح في سبلها الباردة؟ لهثت عيناه محدقة ثم تنهدت حبلى بالشقوق بحيرتان من صحو ملأى بالحروق وحلم مسحوق قررالعناد لكن الصمت في خناق ارتمى في صدر الصبر








