- تَريَّثي قَليلاً قبلَ أَنْ تكْتُبي النِّهايةَ ، فليسَ،كلُّ الّحبِ ظنّاً، وليس كلُّ الظَّنِ سوءاًوليسَ كُلُّ السُّوءِ إبتلاءْفالأقْدارُ ليستْ سعيدةً دائماً بنهاياتٍيرْسِمُها البَشرُ ، رغْمَ أنَّكِ كنتِ تحْلَمينَ كثيراً،بأقدارٍ تَتَلاشىٰ فيها بداياتُكِ.لِتكْتُبي النهايةَ كما يَحْلو لكِقدْ يكونُ هروباً من عالمٍ تَتَجشأُ فيه…أحْلامُنا موتاً … نفاقاً …
- ملف صوتي / غزليات مولانا جلال الدين الرومي / رقم الغزل: 1855 – ذ. همايون شجريان چِهْ دانِسْتَم کِهْ اینْ سَودا مَرا زِینْ سانْ کُنَدْ مَجْنونْ كيف كان لي ان اعرف بأن هذه الرغبة ستقودني إلى جنون كهذا؟ How could I know? This desire, Would
- جنان الشوك / الشاعر محمد روخو ابو حاتم – تازة، المغرب ديوان زجلي صادر عن مطبعة علودة برانت 2019 للزجال والشاعر محمد روخو ابو حاتم / تازة، المغرب ذ. محمد روخو ابو حاتم / المغرب منشورات ذات صلة“سفر أيوب” ديوان للشاعر أحمد بياض / المغربترانيم
- فاعلية التداخل الأجناسي في الخطاب القصصي / الدكتور جاسم خلف الياس صدر للناقد الدكتور جاسم خلف الياس عن منشورات دار ماشكي للطباعة في مدينة الموصل بالعراق، دراسة في الخطاب القصصي تحت عنوان “فاعلية التداخل الأجناسي في الخطاب القصصي. وتضمن الكتاب عددا من الدراسات التطبيقية لكتابات
- ..أيكم !..يتفق معي أو يشيح بوجهه الموشوم بامتعاضة الرضا المستدرك بجُبنٍ فطري أيُ غالبٍ فينا مجرد قرية توارت خلف نعشٍ من بلوط القرية من يجيد رسم خطوط المتاهات يخبئ فيها خارطة المدينة ويمتهن التقية .. كبزةٍ يُقنع بها اعتراض طبخ القرارات المصابةِ بطيش النزق ويطول
- سدِّدْ خطاك فما أنت الذي يذويمثل الرَّماد ولا تستأهل العَطبا للمصطفى تهب التبجيل متقدابالفخر – تمسح رجس الكفر والكُرَبا هو الحبيب شفيعاً عندما فقدواحبل النجاة وذاقوا الحزن والنصبا فالمؤمنون أحبوا من يجنِّبهمنار الجحيم ليجنوا بعدها الأربا هو الخليل لرب الكون مرتبةتنسي الحبيب شقاء العيش والسغبا
- كَمْ كنتُ ظمآنَ أشكو انخفاض مناسيبِ المشاعرِ عبرَ سني المحولِ حتىٰ مرّ نسيمُ الوَلَهِ فداعبَ خصلات الحنينِ وهدهدَ مهدَ لواعجي الحزينةِ ، سافرتْ بي الروحُ محلقةً في سماء ذلكَ الحرَمِ الساكنِ في الوجدانِ تسترجعُ سنوات الوصالِ تقرعُ نواقيسَ الاتصالِ تطلقُ صيحاتِ الحنينِ تقشّعُ غيومَ النسيانِ
- تلك الزيزفونة ،وافرة الحظّ .ظلّها تحيط به أسيجة الشّمس ،ولا قدم تدوس على محراب عتمته الهادئة ، فقليلة هي الأطياف التّي تعبر شوارع فكره ،تتربّع على جرائده ،يرتشفها مع قهوة الصباح ،والمساء ،ويدّخّنها بغليونه ..تراه يعيد تشكيل الكلمات المتقاطعة ،يبتلع بمغص ،وغصّة نشرات الأنباء ،