-
الجزء الأول: يعد النقد/ والأدب جزءا لا يتجزأ من ثقافة المجتمع فهما معا يشكلان عملة واحدة لثقافتنا وهويتنا، ومطلوب أن يكون منبعهما أصيلا نابعا من ثقافة واحدةولا بأس بتعدد أشكال ومناهج البحث التي لا تتعدى كونها آليات البحث والتنقيب في جماليات النص دون فرض سيطرتها
-
ذة. سامية خليفة / لبنان منشورات ذات صلةلوحة "المقهى في زمن كورونا" للفنان نور الدين برحمة / المغربلوحة "الأمل الكبير …في زمن كورونا " للفنان المغربي "نور الدين برحمة"من إبداعات الفنان العراقي محمد الخفاجي
-
وخَــرْتِــيــتٌ لـــه ذيـــلٌ كــمــا الأنــعــامِ والــعــيرِ أهــالــي الــحــيّ تــعــرفُهُ كــمــنــحرفٍ ومــغــمورِ وتــخــرجُ مــنهُ أصــواتٌ كــنــفْخِ الــنــارِ بــالــكيرِ يٌــسَــمَّــى فـــي ثــقــافتِهمْ ســفيهُ الــفكرِ (طَــنِّيري) غـــدا الإعـــلامُ يُــبْرِزُه كــمُــنْــفَــتِحٍ وتَــنــوِيــري يــقــولُ أَتَــيتُ فــي عِــلمٍ أتــى مــن مَحْضِ تفكيري فــأهلُ الــضادِ قد عَجِزوا وأَعْــيَــتْــهُمْ تــفــاســيري فــهــمْ لــمْ يَــفهموا
-
وعدٌ.. لا يخلف عهده قلقٌ، مما يغزو نبض وحيه ما فتئ يعدُّ خطوه، في مجيئه ورواحه. ترقُّبٌ لمجهولٍ ورصدٌ لانبثاق. عن الملامة ما كفَّ يوم! يتلظى من جمر سؤاله: إلى متى يا وقت سأظل، حبيس زنزانتك والعفن؟ ثمّة أمر ٌغامضٌ للبراءة قد وقع…! هنا كانت
-
لوحة الصرخة ثاني أشهر لوحة فنية بعد الموناليزا للفنان Edvard Munch ، صرخة لشخص تجسد فيها الفزع.رسمت اللوحة سنة 1893م [1] لا شيء هو جدير.. وماذا عساي أصنع أنا القانع/ والنائي بنفسي ماذا سأضيفه للَهب يوم/ يَتموج يرتع خائناً / يركض بِدوني يرفس جثث نواياي
-
ارتشفتُ خمرة اللامبالاة من فمِ القمر مباشرة وبخفّة ساحرٍ ثملٍ عرٌيت الكلمات من جلباب القداسة وثياب الرهبنة حتى هدروا دمٰ قصائدي على النحو المذكور في مكان ما! لا أجيد الرقص على حبال الآخرين كما يُفترض في هذا الزمن المشبّع بغبار الفوضى وأجهل (فوق جهل الجاهلينا)
-
بعيدا عن قريته، بساط بور مرتاح، وخلف الجبال الوعرة، على أوراش تحمي من الصقيع والهجير وعويل الريح الممزوج زخات مطر، كان عبد الرحمان يلتقط السنبلة تلو السنبلة، وعلى يد آمنة يرسلها سلاما ينسج التواصل والتطلع إلى زيارة قصيرة تورق الأنس والدفء الذين ما تكاد إشراقتهما
-
عن دار بصمة للنشر والتوزيع صدر كتاب (في ميزان المدخل النقدي الذرائعي- التجربة الأدبية للأديب مجد الدين سعودي) الطبعة الأولى سنة 2024 للناقد الذرائعي عبد الرحمان الصوفي، ويتكون الكتاب من 180 صفحة، ويضم إهداء و4 أبواب:الباب الأول: (مقالات تعرف بالنظرية الذرائعية- المنهجية المعتمدة في دراسة








