
حكاية قلب / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق
قلبي والقلم نبضان، لحياتي والسطر، تشعرُ بهما العيون، إن قرأت، زادت سطري جمالا، وإن رأت في عيني حلماً، تشتت أحلاماً إليها، نبضي الملهوف يردد، العيون وطن لوطني. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب
موقع ثقافي شامل
قلبي والقلم نبضان، لحياتي والسطر، تشعرُ بهما العيون، إن قرأت، زادت سطري جمالا، وإن رأت في عيني حلماً، تشتت أحلاماً إليها، نبضي الملهوف يردد، العيون وطن لوطني. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب
من قالَ إنّ جراحَ النّفسِ تندملُ؟ أراها مُثخنةً لا تلتئمُ! منْ قالَ إنّ الغيومَ السّودَ تنقشِعُ؟ أراها تلْتحفُ السّوادَ وتنتحِبُ! الحصارُ خناقٌ بياراتُه الضيّقةُ المسالكِ تقتل الأجنّةَ في الأرحامِ، والذكرياتُ صورٌ باهتةٌ ملصقةٌ على جدارِ الفكرِ، تشعلُ جذوتَها أصداءُ نحيبِ الثّكالى.أمامي امتداداتٌ لا متناهية رحيبة قراءة المزيد
يكتبُ دفء المشاعر بقلمِ العشق من أصلِ الورد، ينثرُ حرفاً طيباً، تتنفسُ عطرهُ على بعدِ مسافاتِ العالم، رمضان دربٌ للهدى، زمنُهُ رمشٌ يعانقُ رمشاً، تلك هي النجوى، تولدُ طفولة، في زمنِ حبِ الحرف، لحظةُ عطشٍ بحكاية. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي قراءة المزيد
تدويّ ايقاعات الرّحيل كفقاقيع هوائيّة فتتطاير من فوهة أفكارها، تلاحقها بنظرات هادئة، تمسكها تحيلها أسلاكا من فضة وخيوطا من حرير تصنع بها لمسائها شالا من أغان، وتنفض الغبار عن بلّور الصًور تضحك وهي تحكم تثبيت الإطار الذّي سجن اللّحظات العفويّة على ورق لامع وأملس، وتضع قراءة المزيد
استهلال وجاء في باب البداية: حكايتنا لهذا اليوم الكريم في الشهر الكريم عن زرقاء اليمام، والتي اتخذت من اللون الأزرق مشعلا لحب الحياة، هو لون لطيف وخفيف ينعش القلب، هو لون السماء والبحر والصفاء، هو لون السلم والهدوء والطمأنينة الأزرق سماوي. وهي التي قال عنها قراءة المزيد
بنى مدينة عشقي، ليتنزه على السطرين، يتأمل مدادي، نهرٌ من العواطف، يشتاقُ للحظة، هي زمنٌ من أزمان حياتي، تكبرُ خيالاً، صمتي يسمحُ لها باطلالةٍ على ظلٍ، أتفيأ بهِ من حرِّ أشواقٍ، تأتي على أحيانِ الذكرى، بحرفٍ لا يفارقني. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. قراءة المزيد
المنظومة بخيط الفجر أحلام، أعدُّ بها مرات الأمل، بعد كلِّ نهار، أنثرها على جبين الدجى أمنياتٍ بطيفِ القلب، قوسُ محبة يصيبُ عشقاً، تتجلى مع الوجدِ دمعة، لشوقِ يومٍ فيهِ الجنةِ أُم. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب
ريح خفيفة تشعل نار خطوتها، تحمل الوزر لهفةً، على المضيّ قدما في الحلم، ترتدي الغابة المتراميّة على وهاد الجبال التّي تنسج الحلم في تقاسيم اليوم وترفل بأجنحة التحدّي، فستانها الأبيض، لم تتعثّر في تلافيفه، بهدوء تطرّز سيرها، تمرّ في صمت دافق بين دروب وعرة ،تحمل قراءة المزيد